تجربتي مع تحديد نوع الجنين وما هي افضل الطرق التقليدية لمعرفة نوع الجنين قبل الولادة؟

Nora Hashemالمُدقق اللغوي: Shaimaa28 يوليو 2022آخر تحديث :

تجربتي مع تحديد نوع الجنين، هو عنوان مقال اليوم، حيث أصبح تحديد جنس الجنين الآن محط اهتمام الكثير من الآباء والأمهات ولهذا سوف نتطرق بالحديث إلى أهم التجارب التي تتعلق بعملية تحديد جنس الجنين وأهم التجارب الناجحة، ونتعرف على مميزات ومضاعفات الحقن المجهري، كما سوف نسلط الضوء على أهم الطرق في تحديد جنس الجنين سواء التقليدية أو غيرها، فيمكنكم متابعة القراءة معنًا لمعرفة المزيد.

تجربتي في تحديد نوع الجنين
تجربتي في تحديد نوع الجنين بالحقن المجهري

تجربتي مع تحديد نوع الجنين

دعونا نفهم أولاً كيف يتم تحديد الجنين، وما هي تفاصيل تلك العملية أو الإجراء في نقاط بسيطة وواضحة:

  • أولاً تعتمد علمية تحديد نوع الجنين على الكروموسومات وهي هياكل على شكل خيوط ملفوفة تتكون من الحمض النووي (DNA) والبروتينات، وتتمثل وظيفة تلك الكروموسومات في حمل الجينات الوراثية.
  • يوجد نوعان من الكروموسومات الجنسية: الكروموسوم X والكروموسوم Y.
  • يرث الجنين الكروموسومات الجنسية من الأب والأم، فالبويضة تحمل الكروموسوم X دائمًا، أما الحيوانات المنوية فمنها ما يحمل الكروموسوم X ومنها ما يحمل الكروموسوم Y.
  • زوج الكروموسومات الجنسية في الجنين الذكر يكون (XY) بينما يكون في الأنثى (XX).

إذاَ كيف يمكن تحديد نوع الجنين؟ إليكم أشهر طريقتين قبل عمليات الإخصاب:

  • فرز الحيوانات المنوية حسب نوع الجنين:

حيث يطلب الأطباء من الزوج عينة من السائل المنوي لاستخراج الحيوانات المنوية واستخدامها في تلقيح البويضة معمليًا، وقبل نقل الحيوانات المتوية لتخصيب بويضة الزوجة يفحص الأطباء الكروموسومات الجنسية الموجودة في الحيوانات المنوية لمعرفة نوع الكروموسومات الجنسية التي يحملها كل حيوان منوي، ولتحديد جنس الجنين ذكر يختار الأطباء الحيوانات المنوية التي تحمل الكروموسوم الجنسي (Y)، أما الأنثى فيكون الكروموسوم X.

  • فحص الأجنة قبل زرعها في الرحم:

يجري الأطباء علمية تخضيب البويضات تحت المجهر أثناء علمية الحقن المجهري، أو داخل أنابيت مخصصة في عمليات أطفال الأنابيب، وما إنْ يتكون (الزايجوت) وينقسم الجنين، يأخذ الأطباء عينة من الجنين المتكون لفحص تركيب الكروموسومات ومعرفة جنس الجنين.

تجربة إحدى السيدات مع تحديد نوع الجنين

أشادت إحدى السيدات بجودة الرعاية الصحية المقدمة في مركز زينة للحياة في تجربتها في تحديد نوع الجنين قائلة: “إنَّ تجربتي مع تحديد نوع الجنين بالحقن المجهري في مركز زينة الحياة تجربة أسعدتني للغاية، وكانت من أفضل التجارب التي مررت بها في حياتي، فالأطباء هناك متعاونون وعلى مستوى عالٍ من الخبرة والأمانة المهنية، ذلك بالإضافة إلى أنَّ المركز مُجهز بأحدث التقنيات والأدوات الطبية”، وأضافت “سأكرر تجربتي مع تحديد نوع الجنين بالحقن المجهري في حملي الثاني بإذن الله، وعندها سأخبرهم في المركز برغبتي في إنجاب ولد”.

وفي تجربة أخرى تقول إحدى السيدات أنها قد قامت بإجراء علمية التلقيح الصناعي 3 مرات ولكنها فشلت، وفي المرة الرابعة نجحت بعد أن وصف لها الطبيب الأبرة التفجيرية الكلوميد، وقد حصل الطبيب على العينة من الزوج في يوم التلقيح وقام بالتخلص من الشوائب التي تتواجد بها، وذلك حتى تكون أفضل وبعدها قام بإجراء التلقيح، ونجحت التجربة وأوصاها بتناول حبوب دوفاستون من أجل تثبيت الحمل.

الطرق التقليدية لمعرفة نوع الجنين قبل الولادة

اتبعت الكثير من السيدات الطرق التقليدية في معرفة نوع الجنين منذ القدم، وهي عبارة عن موروثات شعبية لتخمين جنس المولود والتي من أهمها:

  • الشهية: حيث تميل المرأة الحالم في أنثى تجاه الأطعمة ذات المذاق الحلو، بينما إذا كانت حامل في جنين ذكر فهي تميل إلى تناول الأطعمة المالحة والحامضة.
  • لون البول: تقول بعض المعتقدات أن جنس الجنين يؤثر على لون بول الحامل، فاللون الفاتح يدل على أن الجنين أنثى، أم القاتم يشير إلى الذكر.
  • شكل البطن: البروز البطني للاسفل يدل على أن المولود ذكر، بينما إذا كان شكل البطن دائري ومتجه للأعلى فيدل على أن الجنين أنثى.
  • جمال المرأة: يشاع أن المرأة الحامل بأنثى يزداد صفاء بشرتها ونضارتها، بينما الحامل بذكر تظهر علامات التعب  والبهتان على بشرتها.
  • اختبار تأرجج السلسال وربط خاتم الزفاف: وهذه الطريقة من الموروثات الشعبية القديمة والتي تقوم فيها المرأة بربط خاتم الزفاف في خيط أو سلسلة ووضعه عند بطنها وملاحظة حركته،فإذا تحرك بشكل دائري في تحمل في أحشائها أنثى، أما إذا تحرك الخاتم في جهة اليسار أو اليمين فالجنين ذكر.
  • اختبار الكلور: وهي أشهر الطرق بين النساء في تحديد جنس الجنين، تقوم فيها المرأة الحامل بإحضار كأس شفاف وتضع فيها كمية من بولها مع مقدار  من الكلور وتشاهد النتيجة، فإذا حدث فوران بسيط فإن الجنين أنثى، أما إذا كان الفوران قوي فالجنين ذكر
  • اختبار الملح:  حيث تقوم المرأة الحامل بإحضار كأس وتضيع فيه بعض حبات الملح مع بول المرأة والانتظار لمدة خمس دقائق، فإذا ترسب الملح للأسفل فهذا يدل على أن الجنين أنثى، وإذا تغير لون البول بفعل الملح فإن الجنين ذكر.
  • صودا الخبز: فكان القدماء يستخدمون خليط من بول المرأة الحامل وبيكربونات الصوديوم يتم وضعهم بشكل تدريجي في وعاء وملاحظة التغير، فإذا ظهرت رغوة يكون الجنين ذكر، وإن لم يحدث تغيير فهي أنثى.

الطريقة الإندونيسية لمعرفة نوع الجنين

تعتمد الطريقة الإندونيسية في معرفة نوع الجنين على ما يلي:

  • معدل ضربات قلب الجنين: حيث ربطت العديد من النساء الإندوننيسيات عدد نبضات الجنين بتحديد جنسه، فإذا تراوحت ضربات القلب بين 140 وحتى 160 يتم تحديد جنس الجنين بأنه ذكر، أما إذا تراوحت دقات قلب الجنين بين 110 وحتى 130 فهذا يدل على حمل المرأة في أنثى.
  • شكل بطن الحامل: فالشكل البيضوي لبطن الحامل يشير إلى جنس المولود الذكر أما إذا كان اتجاه نمو البطن للأمام فيدل ذلك على أن الجنين أنثى.
  • لون حلمة الثدي: استطاعت المرأة الأندونيسية أن تعرف جنس جنينها اعتمادًا على التغير اللوني لحلمة الثدي، حيث يشير اللون الغامق للحلمة إلى أن الجنين ذكر، بينما اللون الفاتح المائل إلى الوردي يدل على أنها حامل بفتاة.

من المسؤول عن تحديد جنس الجنين؟

بالتأكيد نلاحظ الاعتقادات الخاطئة والخرافات التي تربط تحديد جنس الحنين بالمرأة، فنجد أنها المذنبة الأولى التي تُلام على جنس المولود، اعتقادًا بأنها المسؤلة عن إنجاب الذكور أو الإناث، ولكن في حقيقة الأمر وبالتفسيرات الطبية والعلمية نجد أن الرجل هو من يحدد جنس الجنين، فهو يمتلك زوج من الكروموسومات الموجود في صبغيات حيواناته المنوية وهما الكروموسوم X والكروموسوم Y، أما المرأة فتمتلك الكروموسوم X فقط.

وعند اتحاد لكروسوم x من الذكر يتحد مع كروسوم x من الأنثى ليكون جنينًا أنثى xx، بينما الكروسوم y من الذكر يتحد مع x من الأم ليحدد جنس المولود ذكرًا أي xy، ولهذا يكون الزوج هو المسؤول عن تحديد جنس الجنين وليست الأم.

أضرار تحديد نوع الجنين

تحديد نوع الجنين تقنية حديثة لم يتم عمل الأبحاث الكافية عنها، بالتالي من المحتمل وجود بعض الأخطاء التي يمكن أن تحدث وذلك لأن تلك التقنية لا تستبعد كل الحيوانات المنوية التي تحمل كروموسومات الجنس الغير مرغوب به، فيمكن أن تصاب المرأة بأعراض صحية مثل التقلصات في البطن والشعور بالانتفاخ في الجهاز الهضمي.

ومن جهة أخرى تقضي تلك التجربة على العنصر المعنوي وهو الشعور بالمفاجأة من معرفة جنس الجنين في الثلث الثاني من الحمل عبر السونار، وفقدان شعور الإثارة بسبب المعرفة السابقة بنوع الجنين.

تجربتي في تحديد نوع الجنين بالحقن المجهري

تقص إحدى السيدات تجربها مع تحديد نوع الجنين بالحقن المجهري في مركز زينة الحياة قائلة أن تجربتها قد تكللت بالنجاح،  فبعد أن انتهى الأطباء من الخطوات التقنية، حددوا لها موعدًا لزرع الجنين في الرحم، ثم استكملت مراحل التجربة بالذهاب إلى المركز في الموعد المحدد لزرع الجنين في الرحم، تسرد في تجربتها أنها كانت تعاني من القلق والتوتر والخوف من الشعور بالألم أثناء نقل الجنين في الرحم، ولكن طمأنها الأطباء بأنها خطوة نقل الحنين يسيرة وسهلة وسيتم تنفيذها باستخدام إبرة دقيقة.

وبالفعل كانت التجربة ناجحة بعد عملية الحقن المجهري، وأوصاها الطبيب بالانتظار لفترة ثم إجراء تحليل الحمل، وبالفعل نجحت عملية الحقن المجهري وأرادت التأكد من جنس الجنين بأنه بنت بالخضوع للكشف بالسونار في الشهر الرابع من الحمل وبالفعل بشرها الطبيب بأنها حامل في بنت.

وفي تجربة أخرى تحكي واحدة من السيدات عن رغبتها في تحديد نوع الجنين ذكر، وعندما سألت الأطباء المتخصصين كان الحل هو إجراء علمية الحقن المجهري، وأعطاها بعض الأطباء المنشطات التي تساعد في التحفيز من أجل إنتاج بويضات ناضجة بشكل سريع، وقام الطبيب بسحب تلك البويضات وتخصيبها بالحيوانات المنوية للزوج، ثم غرس البويضة الملقحة في الرحم، وبالفعل تكللت العملية بنجاح وبعد مرور بضعه أشهر وضعت السيدة المولود ذكر ومرت عملية الولادة بشكل طبيعي.

كيف يستطيع الرجل تحديد نوع الجنين؟

كما ذكرنا سابقًا فالرجل هو المسؤول عن تحديد نوع الجنين وذلك وفقًا لما إذا كانت الحيوانات المنوية لديهم تحمل كروموسوم X أو Y، فيتحد كروموسوم X مع كروموسوم X الخاص بالأم لتكوين أنثى (XX) وكروموسوم Y يندمج مع الأم ليكون الجنين ذكر (XY).

تحديد نوع الجنين ذكر قبل الحمل

هناك الكثير من الطرق الطبية الحديثة المستخدمة في تحديد نوع الجنين قبل الحمل، ومن أشهرها فرز الحيوانات المنوية، ولتحديد نوع الجنين ذكر يتم فصل الحيونات المنوية التي تحمل الكروموسوم X عن تلك التي تحمل الكروموسوم Y، وذلك عن طريق استخدام الطرد المركزي، وبالتالي يمكن من خلال هذه الطريقة تحديد نوع الجنين ذكر قبل الحمل.

ثم يتم أخذ الحيوانات المنوية اللازمة لنوع الجنين المطلوب، فإذا كان المطلوب تحديد نوع الجنين ذكر قبل الحمل ، يتم تلقيح البويضة المأخوذة من الزوجة بالحيوانات المنوية التي تحمل الكروموسوم Y، أما إذا كان نوع الجنين المطلوب أنثى فتلقح البويضة بالحيوانات المنوية التي تحمل الكروموسوم X، بعد ذلك توضع البويضة الملقحة في ظروف ملائمة داخل المختبر لمدة أسبوع على الأقل، ثم يتم إعادة زراعتها داخل رحم الأم من جديد حتى يكتمل نمو الجنين.

نسبة نجاح عملية تحديد نوع الجنين

تفوق نسبة نجاح عملية تحديد نوع الجنين 90% وذلك لأن خطواتها تُجري بواسطة تقنيات متطورة لفحص الحيوانات المنوية أو فحص الجنين قبل زرعه في الرحم خلال عمليات الإخصاب المساعد.

أما في تحديد نوع الجنين في الحقن المجهري فتختلف احتمالية نجاح العملية باختلاف عمر المرأة كما نرى:

  • تصل نسب النجاح إلى حوالي 40% للنساء اللاتي، تتراوح أعمارهن بين 18– 34 عام، ومن عمر 35 إلى 37 عاماً، فتبلغ نسبة النجاح حوالي 39%، وما بين 38-39 عاماً فرص نجاح العملية تقدر بحوالي 30%.
  • تتضاءل احتمالية النجاح إلى 21%، في حال كانت المرأة في عمر يتراوح بين 40-42 عام، ومن عمر 43 إلى 45 عام، فتكون نسب النجاح ضعيفة للغاية، وتصل إلى 11%.
  • احتمال نجاح الحقن المجهري في حالة إذا كانت المرأة الخاضعة للعملية في عمر يزيد عن 45 عام  لا يتعدى 1%.

أسباب فشل عملية تحديد نوع الجنين

يرجع الفشل في عملية تحديد نوع الجنين إلى عدة أسباب نذكر منها ما يلي:

  • نقص تقبل بطانة الرحم للجنين:

ويرجع ذلك إلى أكثر من سبب مثل:

  1. مشاكل الرحم كالسلائل الرحمية والالتصاقات وفرط تنسج بطانة الرحم والأورام العضلية أو التليفات، تلك المشاكل تعيق انغراس الجنين في بطانة الرحم وتقلل من تقبل بطانة الرحم للجنين.
  2. الخلل في تنظيم السيتوكينات وهي بروتينات مسؤولة عن نقل الإشارات والتواصل بين الخلايا، والتي لها دور هام في التطور الجنيني والمناعة.
  3. وجود مشاكل بسبب اختلال المناعة ومهاجمتها لخلايا الرحم والتسبب في فشل الرحم.
  4. فرط التخثر وهو اضطراب في تجلد الدم يزيد من حدوث التجلطات وفشل الحقن المجهري خاصة إذا كان وراثيًا.
  5. العدوي كالتهابات بطانة الرحم البكتيرية والتي لا تظهر لها أعراض لكنها تظهر بالتحاليل والأشعة وتتسبب في فشل الحمل.
  • حدوث مشاكل في التطور الجنيني:

ويحدث ذلك بسبب خلل الكروموسومات القادمة من كل من الزوجين، ما ينتج جنين معيبًا لا يكتمل نموه ويفشل في الانغراس، أو بسبب تصلب المنطقة الشفافة وهي الغلاف المحيط بالبويضة، والذي يسمح بمرور الحيوان المنوي بعد إذابته ويتصلب بعد التلقيح ليمنع دخول أي حيوان منوي آخر للبويضة لحماية الجنين، لكنه قد يكون متصلبًا قبل التلقيح إما بسبب سوء الوسط الغذائي الموضوع به البويضة، وإما لكون البويضة ذات جودة منخفضة، ما يصعب التلقيح وتفشل العملية.

  • قلة المنشطات: فتناول المنشطات أقل من المطلوب تؤثر في جودة بطانة الرحم والجنين، فالأدوية المنشطة إن لم تؤخذ بالشكل المحدد والمطلوب قد تضر أكثر مما تنفع.

مميزات عملية الحقن المجهري

الحقن المجهري هو نوع من أنواع علميات التلقيح الصناعي ويشبه نوعًا ما علميات أطفال الأنابيب، ولكنه في الحقيقة نتيجة التقدم والتطور لفكرة أطفال الأنابيب، ويُوصى بالحقن المجهري عندما يعاني الرجال من ضعف جودة الحيوانات المنوية أو تدهورها، أو ضعف حركة الحيوانات المنوي، أو ضعف الحيوانات المنوية لاختراق بويضة المرأة، كما أنه أيضًا علاج فعال للنساء اللاتي يعانين من مشاكل في الحمل.

ومن أهم مزايا عملية الحقن المجهري:

  • يزيد من فرصة الإنجاب إن كانت السبل الطبيعية غير ممكنة .
  • نسبة نجاحه مرتفعة ودقيقة إلى حد ما.
  • الحد من التكلفة حيث تسمح الكثير من المراكز بإجراء تجربة ثانية في حالة فشل التجربة الأولى وذلك بنفس المبلغ المدفوع.

عيوب ومضاعفات الخضوع للحقن المجهري

على الرغم من مميزات عمليات الحقن المجهري ونجاحها بالفعل في الكثير من التجارب، إلا أنها قد تتسبب في حدوث مضاعفات في بعض الحالات مثل:

  • قد  تكون عملية الحقن المجهري سببًا في تلف بعض البويضات.
  • أحيانًا يحدث خلل في تطور الجنين بعد حقن الحيوانات المنوية في البويضة.
  • ربما يتوقف الجنين عن النمو.
  • قد يولد الجنين بصورة طبيعية ولكن لا تنمو أعضاؤه بالشكل المطلوب.
  • في بعض الحالات تظهر نتائج علمية الحقن المجهري فس شكل توأم  وقد يصل الأمر إلى إنجاب ثلاثة توائم
  • زيادة نشاط المبيض بحمل متكرر أو دون حمل وله أعراض مثل انتفاخ البطن وزيادة الوزن وغيرها.
الاخبار العاجلة