دوخة وغثيان وما هي ما هي أسباب الدوخة المستمرة عند النساء؟

Nora Hashemالمُدقق اللغوي: Shaimaa10 أغسطس 2022آخر تحديث :

دوخة وغثيان، الدوخة والغثيان أعراض مرضية تتسبب في إزعاج المصاب بهم، حيث تفقده القدرة على التوازن مع الشعور بخلل في الرأس والرؤية، وللدوخة أسباب كثيرة ومختلفة منها ما يرجع إلى مشاكل صحية وأخرى عوامل نفسية، وفي هذا المقال سوف نتطرق بالحديث عن الدوخة والغثيان بشكل مُفصل ونتعرف على أهم الأسباب والأعراض وكيفية العلاج.

دوخة وغثيان
ما هي أسباب الدوخة المستمرة عند النساء؟

دوخة وغثيان

الدوخة هو مصطلح يصف أكثر من شعور مثل الدوار أو الوهن والضعف والإرهاق، وأنك غير متوازن وما حولك يلف وبتحرك بك، أو الشعور بالإغماء، ويتم تشخيص تلك الحالة بمحاولة  حصر أعراضها وبقدر الإمكان البحث عن التشخيص الصحيح لوضع العلاجات المناسب.

حيث يطرح الطبيب العديد من الأسئلة حول الدوخة مثل: متى تحدث؟ ما هي وضعية جسمك أثناء شعورك بالدوخة؟ ما هي الأعراض المرافقة لها؟ ثم إجراء الفحص البدني، للعينين والأذنين وفحص الأعصاب، والقيام باختبارات للتحقق من التوازن وأخيرًا إجراء الفحوصات التصويرية، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي المحوسب.

ويتوقف علاج الدوخة على الأسباب، فقد تتعدد وتختلف فنجد من بينها اضطرابات الأذن الداخلية أو الآثار الجانبية للأدوية، وفي بعض الأحيان يكون السبب مشكلة صحية مثل ضعف الدورة الدموية أو الإصابة بعدوى، وأسباب أخرى كثيرة سوف نتعرف عليها بشكل مفصل في السطور التالية.

مضاعفات دوخة وغثيان

تؤدي الدوخة أحيانًا إلى بعض المضاعفات مثل: زيادة خطر السقوط وإصابة الشخص نفسه، فأحيانًا يشعر المصاب بالدوخة الشديدة أثناء قيادة السيارات أو تشغيل الآلات الثقيلة مما يؤدي إلى زيادة احتمالية وقوع حادث.

حيث تتراوح الدوخة ما بين الخطيرة والخفيفة والعرضية، فنجد في بعض الحالات أنها تزول سريعًا دون الحاجة لعلاج، ولكن في البعض الآخر قد تكون مزمنة وتتسبب في حدوث مضاعفات قد تستمر لمدة أشهر وسنوات مما يتطلب الأمر العلاج، وفيما يلي مضاعفات مرافقة للدوخة:

  • صعوبة في الرؤية أو السمع.
  • اضطراب معدل ضربات القلب.
  • الإغماء.
  • ضيق التنفس.
  • القيء.
  • التعب العام والإجهاد والضغط النفسي.

دوخة وغثيان وتعرق

يتعرض الكثير إلى مشكلة التعرق الكثير الذي يصاحب الشعور بالدوخة والغثيان، وفيما يلي أسباب التعرق المفاجئ مع الدوخة بالتفصيل:

الانخفاض الشديد في ضغط الدم:

لانخفاض في ضغط الدم إلى مستويات متدنية يمنع وصول الأكسجين والعناصر الغذائية بكميات كافية إلى أعضاء الجسم، مما يتسبب في الشعور بأعراض مثل الدوخة والتعرق بالإضافة إلى مجموعة من الأعراض الأخرى.

انخفاض سكر الدم:

انخفض مستوى السكر في الدم إلى ما دون الحد الطبيعي حالة طارئة، تؤدي إلى انخفاض الأكسجين، إذا تتسبب في ظهور أعراض مرافقه له مثل التعرق والشعور بالدوخة.

الغثيان:

يتسبب الشعور بالغثيان في التعرق، والحاجة إلى التقيؤ، وقد يرتبط بمسببات كثيرة من أهمها تناول كميات كبيرة من الطعام واستخدام بعض الأدوية.

فرط نشاط الغدة الدرقية:

يُعد فرط نشاط الغدة الدرقية من أهم الأسباب الرئيسية في الشعور بالدوخة والتعرق وذلك لأن الغدة الدرقية هي السبب في إفراز العرق.

الإغماء:

يحدث الإغماء عادة بسبب مشاكل صحية أو عدم تدفق الدم المُحمل بالأكسجين بشكلٍ كافٍ إلى الدم؛ مما يؤدي إلى انخفاض كمية الأكسجين الواصلة إلى الدماغ، فيحدث التعرق المفاجئ والشعور بالدوخة قبل الإغماء مباشرة أو بعد حدوثه.

اضطرابات القلق:

قد يحدث التعرق المفاجئ كأحد الأعراض المرافقة لحدوث نوبات الهلع واضطراب القلق المعمم والرهاب أو القلق الاجتماعي.

النوبة القلبية:

فقد يكون التعرق والشعور بالدوخة والغثيان علامة تحذيرية على الإصابة بنوبة قلبية، ففي حالة الشعور بالتعرق ورطوبة الجلد، وضيق التنفس يجب طلب الرعاية الطبية على الفور.

علو الأكسجين:

يحدث التعرق المفاجئ بسبب علو الأكسجين أو نقص التأكسد، وتستلزم هذه الحالة الطبية العلاج الطارئ، وذلك بسبب عدم وصول كمية كافة من الأكسجين إلى مناطق الجسم، مما يؤدي إلى حدوث انسداد.

الإنهاك الحراري:

يحدث الإنهاك أو الإرهاق الحراري عند ارتفاع درجة حرارة الجسم وذلك إما بسبب التعرض الطويل لدرجة الحرارة وإجهاد النفس في طقس حار، ويعد الشعور بالدوخة والتعرق الشديد من علامات الإنهاك الحراري، ويمكن المساعدة في تخفيف الإرهاق الحراري عن طريق اتخاذ التدابير اللازمة مثل الانتقال في مكان أكثر برودة أو إزالة الملابس الزائدة واستخدام الكمادات الباردة.

نوبات الذعر:

نوبات الذعر هي نوع من اضطرابات القلق، يشعر فيها الفرد بالخوف والقلق الشديدة لعدة دقائق أو أكثر، ومن أهم أعراضها الجسدية الشعور بالدوخة والتعرق والرجفان مع التسرع في ضربات القلب والشعور بقشعريرة مع ضيق في التنفس وألم في الصدر.

دوخة وغثيان وصداع

الصداع ألم يشبه الخفقان أو إحساس بالنبض في الرأس، ويحدث ذلك في العادة في جانب واحد من الرأس، وقد يصاحب هذا الألم بعض الأعراض الأخرى مثل الدوخة والغثيان.

ويمكن علاج الشعور بالدوخة والغثيان والصداع باستخدام طرق مختلفة من الأعشاب الطبيعية أو الأدوية كما نري في النحو التالي:

  • تناول الأدوية المضادة للغثيان مثل أوندانسيترون وودولاسيترون وولورازيبام.
  • يساعد الزنجبيل في التخفيف من حدة الشعور بالغثيان وذلك بسبب احتوائه على مركبات مشابهة لتلك الموجودة في الأدوية المضادة للغثيان.
  • يستخدم اليانوسون كعلاج فعال للدوخة والأعراض المرافقة لها من الصداع والشعور بالغثيان، حيث يعمل على تحسين الدورة الدموية.
  • يحتوي العسل على سكريات طبيعية تمد الجسم بالطاقة اللازمة وبالتالي تمنع الشعور بالدوخة.
  • الريحان أيضًا له تأثير مهدئ ويخفف من الشعور بالدوخة والصداع.

متى تكون الدوخة خطيرة؟

عادة لا يعتبر الشعور بالدوخة أمر خطير، ولكن إذا تكرر حدوثها مع الشعور بالدوار الحاد والغير مبرر، يجب مراجعة الطبيب على الفور والحصول على الرعاية الطبية اللازمة، حيث قد تتسبب الدوخة في مضاعفات تتسبب في الأعراض التالية:

  • الشعور بتنميل في الوجه والأطراف.
  • انخفاض سكر الدم.
  • اضطراب معدل ضربات القلب.
  • الرؤية المزدوجة.
  • الإغماء المتكرر.
  • ألم في الصدر وصعوبة التنفس.
  • ارتفاع درجة الحرارة.
  • تدلي العين أو الفم.
  • صعوبة في الكلام.
  • فقدان السمع.
  • التقيؤ المستمر.

أعراض دوخة وغثيان

  • الإصابة بالصداع مع الشعور بالدوار.
  • الغثيان والقيء.
  • الإغماء.
  • الشعور بعدم الاستقرار وفقدان التوازن.
  • تشويش الذهن وضبابية الرؤية.
  • ثقل الرأس.
  • التعثُّر في المشي.
  • خَدَر الوجه.
  • تيبس الرقبة.
  • خَدَر في الذراعين أو ضَعْف في الساقين.

أسباب دوخة وغثيان

مشاكل الدورة الدموية:

قد تشع بالدوخة والغثيان وعدم التوازن إذا كان قلبك لا يضخ ما يكفي من الدم إلى المخ، وذلك إما بسبب انخفاض حاد في ضغط الدم، مما قد يجعلك تشعر بالدوخة أو الغثيان لفترة قصيرة خاصة عند القيام من وضع الرقود أو الوقوف بسرعة، أو بسبب ضعف الدورة الدموية في حالات مثل اعتلال عضلة القلب، والنوبات القلبية التي تتسبب في الشعور بالدوخة.

الشقيقة (الصداع النصفي):

قد يشعر الأشخاص المصابون بالشقيقة أو الصداع النفسي بنوبات الدوار المتكررة، والصداع الشديد ويمكن أن تستمر هذه النوبات من دقائق إلى ساعات، وأحياناً تكون مصحوبة بحساسية الضوء.

العدوى:

تتسبب العدوي الفيروسية للعصب الدهليزي، في الشعور بالدوار الشديد، فإذا كنت مصاب بفقد السمع المفاجئ ولديك التهاب في الأذن فقد تعاني من الشعور بالدوخة وأحيانًا الغثيان.

داء مينير:

يتضمن هذا المرض تراكم مفرط في السوائل في الأذن الداخلية، ويشعر المريض بنوبات مفاجئة من الدوار تدوم لعدة ساعات.

حساسية الطعام:

حيث يتعرف جهاز الجسم المناعي على بعض أنواع الطعام على أنها أجسام غريبة أو مواد ضارة، مما يؤدي إلى حساسيته تجاه تلك الأطعمة، مثل الحساسية من البيض أو الحليب أو الفستق، وتصاحب تلك الحساسية أعراض أخرى مثل الشعور بالدوخة والغثيان وصعوبة التنفس.

الارتجاع المعدي المريئي:

وهي حالة يحدث فيها ارتداد أحماض المعدة إلى المريء خاصة في وضعية الاستلقاء، وفي حالات أخرى تصل الأحماض إلى الأذن الداخلية مما يؤدي إلى شعورها بالتهيج، ثم الشعور بالدوخة.

التسمم الغذائي:

والذي يحدث عند تناول أطعمة تحتوي على بكتيريا أو فطريات، وتظهر أعراض تسمم الأكل في خلال ساعات من تناوله، ويصاحبها أعراض أخرى مثل الشعور بالدوخة والغثيان أو التقيؤ والحمى.

الجفاف:

يعاني البعض من الجفاف صباحًا وذلك بسبب عدم الحصول على كميات كافية من الماء في اليوم السابق، فيخسر الجسم السوائل الموجودة فيه، مما يؤدي إلى الشعور بالدوخة والغثيان بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل الإعياء وألم الرأس.

انخفاض سكر الدم:

والذي يحدث بسبب قلة تناول الطعام فتنخفض نسبة السكر في الدم مما يؤدي إلى الشعور بالدوخة والغثيان والتعرق والإرهاق والتنميل وغيرها من الأعراض.

دوار الحركة:

أو ما يُعرف بدوار البحر، وهو أحد اضطرابات الأذن الداخلية التي تحدث عند ركوب إحدى وسائل النقل سواء قارب بحري أو طائرة أو قطار وغيره، حيث ترسل الأعضاء الحسية رسائل مختلطة إلى الدماغ مما يتسبب في الشعور بخفة الرأس والغثيان ولكن يختفي بمجرد النزول من المركبة، ووضع القدمين على أرض ثابتة.

الأدوية:

قد يسبب استخدام بعض من أنواع الأدوية المعاناة من الدوار كأحد الأعراض الجانبية، ومن أمثلة ذلك المهدئات، وبعض المضادات الحيوية مثل جنتامايسن والستربتوميسين، وأدوية ارتفاع ضغط الدم والأدوية المضادة للصرع أو الاكتئاب.

الأمراض العصبية:

تتسبب بعض الأمراض العصبية في الشعور بخلل في التوازن تدريجيًا، مثل مرض باركنسون أو مرض التصلب اللويحي والذي ينجم عنه شعور الفرد بالدوار.

التَّسمم بأول أكسيد الكربون:

يسبب التسمم بأول أكسيد الكربون أعرض شبيهي بأعراض الأنفلونزا مثل اضطراب المعدة والصداع والدوار، وألم الصدر، والتشوش، والتقيؤ.

فرط الحرارة:

يحدث الشعور بالدوخة في حالة ممارسة الأنشطة البدنية بفرط وارتفاع درجة حرارة الجسم ومن ثم شرب كميات كافية من السوائل، فيشعر الفرد بالدوار المفاجئ بسبب ما يعانيه من جفاف وفرط في حرارة الجسم.

أسباب الدوخة والغثيان عند النساء

الدورة الشهرية:

الدورة الشهرية هي أحد أسباب الدوخة المستمرة عند النساء، وذلك لأن جسم المرأة يفرز أثناء أيام الطمث كميات كبيرة من  البروستاغلاندين، وهذه الإفرازات تتسبب في انقباض الأوعية الدموية مما يتسبب في شعور النساء بالدوخة والآلام في الرأس.

كما أن التدفق الغزير للدم الذي يصيب بعض النساء خلال أيام الدورة الشهرية يتسبب في شعور المرأة بدوخة مستمرة بسبب انخفاض كَمَيَّة الحديد في الدَّم عن المستوى الطبيعي، وبالتالي الانخفاض في كَمَيَّة الأكسجين المندفقة إلى الدماغ هو أحد مسببات الشعور بالدوخة المستمرة.

الحمل:

الحمل من الأسباب الرئيسية للشعور بالدوخة المستمرة، فعادة ما تشعر المرأة الحامل بالدوخة والغثيان عند الاستيقاظ من النوم وهو ما يسمي بالغثيان الصباحي، وذلك بسبب التغيرات بهرمونات المرأة والانخفاض في ضغط الدم، كما أنها الشعور بالغثيان والقيء المستمر بسبب الحمل يؤدي إلى شعور المرأة بالدوخة المستمرة.

الرجيم:

حيث تتبع الكثير من النساء نظام غذائي قاسي في عمل رجيم لخسارة الوزن، مما قد يتسبب في الشعور بالدوخة، خاصة إذا كان النظام يفتقد العديد من العناصر الغذائية اللازمة للجسم.

نقص الحديد:

حيث يتسبب نقص الحديد في الإصابة بفقر الدَّم، وعدم وجود كَمَيَّة كافية من الدَّم الغني بالأكسجين، وتتفاوت الأعراض المصاحبة لنقص الحديد، فقد تكون بسيطة، أو واضحة مثل الشعور بالدوار والدوخة، والتعب الشديد وشحوب البَشَرَة والضعف العام مع اختلال التوازن وضيق التنفس.

التوتر والإجهاد:

حيث يتسبب الضغط النفسي والشعور بالتوتر المستمر والإجهاد الإصابة بعدة مشاكل صحية، مثل داء السكري أو أمراض القلب، أو الاكتئاب، أو تثبيط جهاز المناعة، حيث يستجيب الدماغ للشعور بالإجهاد من خلال إفراز هرمونات معينة والتي تؤثر بدورها على الأوعية الدموية وجهاز القلب، مما يتسبب في تسارع نبضات القلب والتنفس السريع مما يؤدي إلى الشعور بالدوار.

القلق:

تعد الدوخة من الأعراض الشائعة والمصاحبة للقلق، فقد يعاني البعضة من الدوار المفاجئ الذي يحفز نوبة القلق، وذلك في المواقف العاطفية الصعبة.

أمراض العمود الفقري:

وهي من أهم أسبب الشعور بالدوخة لدى النساء، حيث يتصل العمود الفقري مع الدماغ من خلال الشرايين الموجودة في الغضاريف، فنجد أن المرأة التي تقوم بمجهود يؤثر على العمود الفقري تشعر بالدوخة.

ما هي أسباب الدوخة المستمرة عند النساء؟

الدوخة المستمرة أو المتكررة هي شعور باختلال وعدم توازن في الجسم بشكل مستمر، خاصة في منطقة الدماغ والعينين، والأذن الداخلية، والعمود الفقري، ويؤدي هذا الخلل أحيانًا إلى حالات الأغماء وفقدان الوعي.

والسؤال عن أسباب الدوخة المستمرة يشغل تفكير الكثير من النساء خاصة الحوامل، خوفًا من الأضرار الناتجة عن تكرار الدوخة، فهي عرض منتشر بكثرة بين النساء وليس مرض بحد ذاته، ولكنه عرض لمرض آخر، ويرجع شعور الكثير من النساء بالدوخة المستمرة إلى العديد من الأسباب والتي من أهمها:

  • انخفاض مستوى هرمون الإستروجين والبروجستيرون قبل الحيض مباشرة مما يؤدي إلى الشعور بالدوخة والصداع.
  • نقص فيتامين د الذي يتسبب في خطر الإصابة بسرطان القولون والذي من أعراض الشعور بالدوخة المستمرة.
  • الإصابة بالصداع النصفي والدوخة باستمرار خلال الشهور الأولى من الحمل.
  • تُصاب المرأة بالدوخة المتكررة في مرحلة انقطاع الطمث أو ما يسمى بسن اليأس.
  • في حالات الحمل خارج الرحم في قناة فالوب تشعر المرأة بأعراض كثيرة منها الدوخة المستمرة والغثيان.
  • فقر الدم ونقص الحديد في الجسم من أهم أسباب الدوخة باستمرار حيث يتسبب في نقص الأكسجين في الدم.
  • الانخفاض المفاجئ لضغط الدم والذي يؤدي إلى عجز القلب عن توصيل الدم المحمل بالأكسجين إلى الدماغ.
  • شعور المرأة بالقلق المستمر يلعب دور كبيرة في حدوث الدوخة واستمرارها.
  • الإجهاد العصبي.
  • سوء التغذية.

ولعلاج الدوخة المستمرة عند النساء يجب أن تتبع روتين صحي عن طريق ممارسة تمارين رياضية خاصة تعمل على تعزيز التوازن وتنشيط الدورة الدموية وحيوية الجسم، مع الإكثار من تناول السوائل وشرب الماء، وكذلك استخدام مكملات الحديد لعلاج النقص في الحديد بالجسم، بالإضافة إلى تناول غذاء متوازن يحتوى على الفاكهة والخضروات، والتقليل من تناول الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، مع الحصول على قسط كافي من الراحة والنوم لمدة لا تقل عن 7 ساعات.

علاج الدوخة والغثيان المفاجئ

  • الاستلقاء أو الجلوس فور الشعور بالدوخة.
  • التنفس بعمق وبطء عدة مرات للتخفيف من الشعور بالغثيان.
  • شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على رطوبة الجسم.
  • الحفاظ على النظام الغذائي الصحي المتكامل.
  • تجنب الهلع والتوتر.
  • الحفاظ على ممارسة رياضة المشي بشكل يومي.
  • البعد عن تناول المنبهات والمواد الغازية والكحولية.

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

الاخبار العاجلة